الوضع الإنساني في سوريا يصعّب مع استمرار المعارك

تتدهور الأوضاع الإنسانية بشكل لـمخيف في سوريا، حيث يستمر القتال منذ السنوات السابقة.

يواجه المواطنون السوريين أزمات حادة في مجالات الزراعة والالعلاج, والسكن.

إن التوترات أدت إلى آلاف من النازحين داخل البلاد،

يصعب الوضع مع وصول الأمراض والالفقر.

مخاوف من أزمة عقيمة شاملة بال سوريا

يُعاني شعب سوريا من أوضاع أليمة نتيجة للعديد من العوامل. ويزداد مخاوف من أزمة طعامية واسعة في سوريا، الخطيرة ب سوء الوضع الأمني. ولأنه انتشار الأسعار، و ضعف الإمكانيات، سوى ذلك إلى المنازعات المستمرة.

اتفاق لوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا يدخل المجال

أعلن الطرفان، الجماعات المسلحة وقوات الأسد عن accord لوقف إطلاق النار في شمال غرب سوريا بعد أيام من المحادثات . وسيبدأ الاتفاق بالتشغيل حيز التنفيذ في الساعة hour بتوقيت timeZone .

هذا صفقة يأتي بعد عدة اشتباكات دموية في المنطقة.

تم توفير تعهدات من منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية لضمان الاتفاق .

المنظمات الدولية تطالب بفتح الممرات الإنسانية إلى المناطق المحاصرة في قارة الآش".

بصورة متزايدة| بشكل مطرد|بالأمس القريب|، تقوى ضغوط المنظمات الدولية على الحكومة السورية و الأطراف المتحاربة لفتح الممرات الإنسانية إلى الأراضي المحتلة في سوريا. وتهدد| وتؤكد|تعتبر| هذه المنظمات أن المحاصرة القاسية يمثل تهديداً كبيراً على حياة السكان البسطاء الذين يعانون من ندرة الطعام| الغذاء| الموارد الأساسية.{

تزايد عدد هجمات على المدنيين في إدلب

يعيش سكان محافظة/قضاء/منطقة إدلب تحت سطوة بقاء مستمر/حالة فوضى/ظروف صعبة، حيث شهدت المنطقة تزايد غير مسبوق في الهجمات/العمليات العسكرية/التصدي للقوات. هذا الوضع يهدد أمن المدنيين/حياتهم/السلامة العامة، ويترك الكثير من الضحايا. يصبح الحالة الراهنة/الوضع المقلق/المؤامرة المتصاعدة بمثابة كابوس حقيقي/تهديد مباشر/أمر خطير للسكان المحليين الذين يعانون من الفقر والحرمان/يفتقدون للبنى التحتية الأساسية/لم ينسوا الأذى الذي سببوه.

القيادة الروسية تعلن عن هجوم " "مهمة" لقواعد الارهابيين في سوريا

أعلنت حكومة روسيا اليوم عن هجوم مهمة على قواعد الارهابيين في أراضي سوريا.

واعتبرت حكومة روسيا أن هذا الهجوم يأتي كعقاب على العمليات الأخيرة لـ الارهابيين.

وتأتي هذه الإعلان click here بعد اجتماع مناقشات بين القيادة الروسية و الأطراف في المنطقة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *